|
موْعِدُنا فاتَ مَوْعِدُهُ وَ أنـا أ ُسْــرِجُ الْخَيْـلَ في حُلْمي كــيْ لا يَطيـر… قُلْتُ لَهُ، إلهي، أعِدْ خَلْقي مِــنْ فِكــرةِ ِ وَ سُــؤالِ ِ كَــيْ أ طـــير |
هل أقــولُ أحبـّـُكِ و أنتِ دمي؟ و كيْف أقولُ، إذا ما اشتهيْتُ البوْحَ ينامُ الكلامُ على فمي؟ |
أكــذوبة يقولُ إنْ هِيَ أخْلفتْ لهُ الْمـواعيدَ كثيرا، أوْ تأخّــرَتْ عنهُ قليلا،، متى تجيء، سأنفجِرُ في وجهها غضبا… أضربُ كفّا بِكفّ، و أصيح صيْحة الحاكم المُستبِد. حتّى إذا أتتْ،ارتعدتْ فرائصُهُ…حُبّا ! ضربَ صدرا بصدرها ، و انفجر بيْن أحضانها بالبكاء تماما كرضيع لِتَوّهِ قدْ وُلِد |
امتداد ضَيّق هذا الْمدى كجسدِ ِ لا يجرؤ ، و الليْلُ يَدُ ُ تسْتلّ مِنْ سلّة الشمسِ قِطعَ النار للكأس الأخيرة … و أنا لم أكن وحدي إنّما بي خوف ، لوْ هاجمني الفرح يوما لا أعرف كيف أفرح |
شَوْقي إلَيكَ نَفَى لَذيذَ هُجُوعي ..........................................فَارَقْت َني وأقَامَ بَينَ ضُلُوعي أوَمَا وَجَدْتُمْ في الصّراةِ مُلُوحَةً ..................................:مِمّا أُرَقْرِقُ في الفُراتِ دُمُوعي ما زِلْتُ أحذَرُ مِنْ وَداعِكَ جاهِداً .................................حتى اغْتَدَى أسَفي على التّوْديعِ رَحَلَ العَزاءُ برِحْلَتي فكأنّمَا ................................................أت ْبَعْتُهُ الأنْفَاسَ للتّشْييعِ |
اذا يمي وعليك اشتاك كل لحظة شلون بيه لو تروح بعيد وتسافر يمكن بلحظتها يخسر كلبي نبضه وتضل مشتاكه جثتي لجيتك تناطر وتنتظرك ابد ما تمل لو شهر يمضي تنتظرك تجي باجر وبعد باجر واذا ظنك خسرتك وفاركتني لا اني ربحت بس انت خاسر لان مثلك بشر يجي ويروح وانت عادي عندي فد شي عابر بس مثلي لا تدور ولا تحتار ما تلكه لاني بصفاتي حيل نادر ودور انت واذا لكيت عاتبني واذا ملكيت لا تنسى اتصل خابر ما الومك واعرفك انت غلطان وعلى غلطاتك انا لليوم صابر غدرك منتهي وواكع على الكاع بس قصر الوفى للدوم عامر |
واذا ظنك خسرتك وفاركتني
لا اني ربحت بس انت خاسر لان مثلك بشر يجي ويروح وانت عادي عندي فد شي عابر بس مثلي لا تدور ولا تحتار ما تلكه لاني بصفاتي حيل نادر |
|
|
|
| الساعة الآن 12:04 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.4
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
"جميع المشاركات المكتوبة تعبّر عن وجهة نظر صاحبها ... ولا تعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر المنتدى "