![]() |
الطفل الفلسطيني والجندي الاسرايلي
انظر الصورة التالية
http://a5.sphotos.ak.fbcdn.net/hphot... </font>_n.jpg وانا اتجول في عالم النت وجدت هذه الصورة فتأملت فيها فوجدت ان هناك قمة في ابداع التصوير وهي لقطه تعبر عن اشياء كثيرة احد الشروحات عنها تقول : جرأة و نظرة غضب من الطفل للجندي الإسرائيلي الجندي الإسرائيلي متوتر و يأكل في أظافره و هو ينظر بإستغراب للطفل الفلسطيني نظرة خوف في عيون جنود الصهاينة و نظرة إعجاب في عين الأب لطفله الذي يعده للشهادة في سبيل الله وانا اقول لاتحقرن صغيراً في مجادلة * إن البعوضة تدمي مقلة الأسد لو كانت كبيره بحق الليث ماعندك مشكله _______ لا تحقرن صغيرة إن الجبال من الحصى ولو نظرتم اكثر الى هذا الطفل فأمساكة للسلاح وهو لعبة مسكة صحيحه وكأنة مدرب على ذلك من سنين طويلة اسأل الله ان يحفظه ويحفظ بلاد القدس وان ينصر الاسلام والمسلمين . |
موضوع هادف للأسف كثير من الشباب وحتى الشياب
يحتقرون الأطفال ويتجاهلونهم حتى بالسلام أو بالابتسامة بالذات في المناسبات تلقى صاحب المناسبة اذا شاف الوراعين صدحت العبارة المشهورة (( انقلع ياورع)) الطفل في مرحلة تكون الشخصية معاملته تكون خاصة وتوبيخه يتم بطريقة خاصة أنا عندكم مثلاً اذا غلط أحد ابنائي ما أضربه ولا اعتفه بالكلام أبداً فقط وبكل حنان الابوبة أشيله بعلابيه من الارض وامحط به بالجدار الا هو فاحط فقط ودمت بكل ودي ،،، |
كما تفضلت اخي سمو الذات الطفل لاينسى
واذكر عندما كنت صغير اجري اريد ان اركب مع واحد من الجما عه في سيارته مع اطفاله انزل ياورع انزل ومازال هذى الموقف عالق في ذهني كلما ارى ذاك الرجل بسب هذى الموقف الاانت علامك تشيل الورع بعلباه اه يامفاتيح السجن ماتوبتك عن العلبا اسعدني مرورك |
ههههههههههههههههههههههههههههههه
والله حلوة جملة كنت صغير أجري هههههههه وأجري وأجري ثم أتوقف قليلاً ثم أعدي لا والله أنا متفاهم مع عيالي من فضل الله ،،، |
يتربون في عزك ان شالله
ويصلحهم لك اجري اعدي متحمس مع السالفه اي القصه ههههههههه |
الله ينصر المسلمين المظطهدين في فسطين على ايدي بني صهيون
خوي الليث طبت وطاب منقولك |
اقتباس:
اخي الطريس سلمت وسلم مرورك |
الساعة الآن 10:50 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.4
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
"جميع المشاركات المكتوبة تعبّر عن وجهة نظر صاحبها ... ولا تعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر المنتدى "