منتدى بني عزيز الرسمي  من مطير

منتدى بني عزيز الرسمي من مطير (http://www.azizenet.net/vb/index.php)
-   الواحة الإسلامية (http://www.azizenet.net/vb/forumdisplay.php?f=6)
-   -   الحديث النبوي وعلومه (http://www.azizenet.net/vb/showthread.php?t=631)

أبو ماجد 12-25-2007 06:59 PM

الحديث النبوي وعلومه
 

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى اله وصحبه اجمعين

أعلم ان علم الحديث من اشرف العلوم وهو علم خادم أي لا يستطيع العالم ان يبحث في مسألة من المسائل حتى يكون عارف بالحديث فلا يثبت تفسير آية أو حكم شرعي حتى نرجع الى الحديث الشريف على صاحبه افضل الصلاة والسلام..

وقد قام علماء الامة رضي الله عنهم وجزاهم خير الجزاء قاموا بتأصيل هذا العلم الشريف
فلم تمر عليهم لا شاردة ولا واردة في الحديث من علل حتى الحرف الواحد لم يمر عليهم
وهذه المقدمة لان في هذه الايام طلع علينا من يشكك الناس بحديث الرسول الكريم يقول ما أدراكم ان البخاري لم ينس هنا او لم يهم ما أدراكم ان الراوي لم يخطا ..

فنقول له : ان العلماء لو أن الراوي نسي حرف واحد لقالوا علماء الحديث نسي حرف هنا ..

والان نبداء مستعنين بالله على هذا ونسأله الإخلاص في النية والعمل ..

يقول الشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله تعالى في شرح مصطلح الحديث :

أ - مصطلح الحديث‏‏

علم يعرف به حال الراوي والمروي من حيث القَبول والرد‏..

أقول الراوي هو الشخص والمروي هو الحديث المنسوب الى قائله ..

وبعض الالفاظ مترادفة فهل هناك فرق بين (( الحديث والخبر والاثر))

يقول أبن عثيمين :

الحديث‏:‏

ما أضيف إلى النبي -صلّى الله عليه وسلّم- من قول .. أو فعل .. أو تقرير .. أو وصف.‏.‏


الخبر‏:‏


بمعنى الحديث .. فَيُعَرَّف بما سبق في تعريف الحديث.‏.‏

وقيل‏:‏

الخبر ما أضيف إلى النبي -صلّى الله عليه وسلّم- وإلى غيره .. فيكون أعم من الحديث وأشمل‏..


الأثر‏:‏

ما أضيف إلى الصحابي أو التابعي .. وقد يراد به ما أضيف إلى النبي -صلّى الله عليه وسلّم- مقيدًا فيقال‏:‏ وفي الأثر عن النبي -صلّى الله عليه وسلّم-‏.‏

تــقــســم الحديث :

أولا : تقسيم الحديث باعتبار درجته :

ينقسم الحديث من حيث درجة صحته وقوته إلى :

صحيح .. وحسن .. وضعيف

يقول الامام محي الدين النووي ..

أعلم أن أول من قسم الحديث إلى صحيح و حسن وضعيف هو الامام الترمذي ..وكان من قبل الحديث أما صحيح وأما ضعيف !!!

والضعيف كان عندهم ينقسم إلى قسمين ضعيف ضعفا لينا و ضعيف ضعفا شديدا..

وهذا الضعيف ضعفا لينا هو الذي أخذه الامام الترمذي وجعله حسن..

ثانيا : أقسام الحديث باعتبار طرق نقله إلينا:

ينقسم الحديث باعتبار طرق نقله إلينا إلى قسمين‏:‏ متواتر وآحاد‏.‏.


أولا : تقسيم الحديث باعتبار درجته


الحـــديــث الصــحــيح:

يقول ابن كثير رحمه الله تعالى:

هو الذي يتصل إسناده بنقل العدل الضابط عن عدل ضابط إلى منتهاه .. ولا يكون شاذا ولا معللا ..

أقول أعلم إن الحديث ينقسم إلى شقين ..

شق يسمى الإسناد .. وشق يسمى المتن ..

الإسناد هم الرواة الذين نقلوا لنا الحديث ..

والمتن هو القول الذي نقل أو الفعل أو الصفة ..

شرح التعريف: ويشمل خمسة اشياء:

• الاول : اتصال الاسناد: معناه سلسلة الرواة وإن يكون كل راوي سمع ممن هو أعلى منه إلى إن يصل إلى منتهاه وقد يكون مرفوعا أو موقوفا أو مقطوعا..

المرفوع :هو ما يكون إلى النبي عليه السلام من قولا أو فعلا أو تقرير أو صفة..

الموقوف : هو الذي ينتهي إلى الصحابي ..

المقطوع : هو الذي ينتهي إلى التابعي ..

الثاني : العدل : هو كل مسلم عاقل بالغ سليم من أسباب الفسق وخوارم المروءة ..

الثالث : الضابط : يقول الشيخ ابن عثيمين :

"أن يؤدي ما تحمّله من مسموع، أو مرئي على الوجه الذي تحمله من غير زيادة ولا نقص، لكن لا يضر خطأ يسير؛ لأنه لا يسلم منه أحد‏.‏"

رابعا : الشاذ : الشاذ هو مخالفة الثقة لمن هو أوثق منه أو مخالفة مجموعة من الثقات ..

خامسا : والعلة القادحة‏:‏ أن يتبين بعد البحث في الحديث سبب يقدح في قبوله‏..‏ بأن يتبين أنه منقطع .. أو موقوف .. أو أن الراوي فاسق .. أو سيِّئ الحفظ، أو مبتدع والحديث يقوي بدعته .. ونحو ذلك؛ فلا يحكم للحديث بالصحة حينئذٍ؛ لعدم سلامته من العلة القادحة‏ ..

يتبع باذنه تعالى ..

أبو ماجد 12-25-2007 07:00 PM


المبحث الثاني:

تقسيم الحديث من حيث وصوله إلينا:

ينقسم الحديث من حيث وصوله إلينا إلى قسمين:

الخبر المتواتر

خبر الآحاد:

أولا -: الخبر المتواتر -:
تعريفه -:

هو ما رواه عدد كثير تحيل العادة على تواطؤهم على الكذب ..

شروطه -:

لا بد ان تتحقق في المتواتر اربعة شروط :

1 - أن يرويه عدد كثير " وقد اختلف في أقل الكثير على أقوال"..

والمختار هو عشرة أشخاص..

2 - أن توجد هذه الكثرة في جميع طبقات السند..

ملاحظة : الحديث يتكون من متن وهو القول ومن سند وهم الرواه الذين وصل إلينا الحديث عن طريقهم..

3 - أن تحيل العادة تواطؤهم علىالكذب ..

( أي ان يكونوا في بلدان مختلفة وأجناس مختلفة ...الخ )..

4 - أن بكون مستند خبرهم الحس ..

حكمه -:

المتواتر يفيد العلم الضروري .. أي العلم اليقيني الذي يضطر الانسان إلى التصديق به تصديقا جازما ..

ولذلك كان المتواتر كله مقبول ولا حاجة الى البحث عن حال الرواه..

أقسامة -:

متواتر لفظي -:

وهوما تواتر لفظه ومعناه..

مثل حديث (( من كذب علي متعمدا فليبوأ مقعده من النار)) .. رواه بضعة وسبعون صحابيا.. ثم استرت هذه الكثرة في كل طبقات السند..

المتواتر المعنوي -:

وهو ما تواتر معناه دون لفظه..

مثل أحاديث الشفاعة فقد اتت بصيغ مختلفة عن عدد من الصحابة ..


ثــانــيا -: خبر الآحـــــاد :

تعريفه - : هو ما لم يجمع شروط التواتر..

حكمه -:

يفيد العلم النظري .. أي العلم المتوقف على النظر والاستدلال ..

ملاحظة لكن اخوتي الكرام اذا صح الحديث فوجب العمل به في العقائد والاحكام ..

واهم حديث يعمل به وهوآحاد حديث عمر بن الخطاب رضي الله عنه(( إنما الاعمال بالنيات .... الحديث)) فهذا الحديث هو من الاحاد ومع ذلك لا يصلح العمل من الانسان إلا بالنية بدليل هذا الحديث..

أقسامه --:

ينقسم خبر الاحاد بالنسبة إلى عدد طرقه إلى ثلاثة اقسام :

1 - المشهور...

2 - العزيز ..

3 - الغريب..

أولا : المشهور : هو ما رواه ثلاثة فأكثر -- في كل طبقات السند -- ما لم يبلغ حد التواتر..

ثانيا : العزيز : هو أن لا يقل رواته عن أثنين في جميع طبقات السند ..

ثالثا : الغريب : هو ما ينفرد بروايته راوٍ واحد ..

أبو ماجد 12-25-2007 07:01 PM

المبــحث الثالث

ينقسم خبر الاحاد (( من مشهور وعزيز وغريب )) من حيث قوته وضعفه إلى قسمين وهما :

1 - مقبول : وهو ما ترجح صدق المخبر به ..

حكمه : وجوب الاحتجاج والعمل به ..

2 - مردود : وهو ما لم يترجح صدق المخبر به ..

حكمه : لا يحتج به ولا يعمل به ..

ولكل من المقبول والمردود اقسام وتفاصيل ..

أقــــسام المقبول :

يقسم الخبر المقبول - بالنسبة إلى تفاوت مراتبه - إلى قسمين رئيسيين هما :

صحيح وحسن .. وكل منهما ينقسم إلىقسمين فرعيين .. هما : لذاته ولغيره .. فتئول اقسام المقبول الى اربعة اقسام هي :

1 - صحيح لذاته ..

2 - صحيح لغيره ..

3 - حسن لذاته ..

4 - حسن لغيره ..

اولاً: الصحيح لذاته

تعريفه :

هو ما اتصل سنده بنقل العدل الضابط .. عن مثله إلى منتهاه .. من غير شذوذ ولا علة ..

وقد تقدم شرح التعريف فيما سبق..

شروطه :-

يتبين من التعريف ان الصحيح لذاته يجب ان تتوفر فيه خمسة شروط هي :

{أتصال السند .. عدالة الرواة .. ضبط الرواة .. عدم العلة .. عدم الشذوذ .. }

حكمه ــ :

وجوب العمل به بأجماع أهل الحديث .. ومن يعتد به من الاصولين والفقهاء .. فهو حجة من حجج الشرع .. ولا يسع المسلم ترك العمل به ..

سؤال : ما المراد بقولهم ( هذا حديث صحيح ) أو ( هذا حديث غير صحيح)

1 - المراد بقولهم هذا حديث صحيح يعني انها توفرة فيه شروط الصحة الخمسة السابقة.. لا أنه مقطوع بصحته في نفس الامر .. لجواز الخطأ والنسيان من الثقة ..

2 - المراد بقولهم هذا حديث غير صحيح أنه لم تتحقق فيه الشروط السابقة كلها أو بعضها .. لا أنه كذب في نفس الامر .. لجواز إصابة من هو كثير الخطأ ..

ملاحظة : يدخل في موضوع الصحيح مباحث كثيرة وكبيرة منهما اصح الاسانيد .. اول من صنف فيه .. استيعاب الصحيح .. المستخرجات .. الخ إن شاء الله سوف نعود لها فيما بعد.لاجل ان لا يتشتت الذهن عن تعاريف لاقسام خبر الاحاد..

ثــــانيــــا :- الحســن لـذاتــه :

له عدة تعاريف لبعض العلماء مثل الخطابي .. الترمذي .. ابن حجر . .

فالتعريف المختار هو تعريف ابن حجر:

هو ما اتصل سنده بنقل العدل (الذي خف ضبطه) عن مثله إلى منتهاه .. من غير شذوذ ولا علة..

حكمه : -

هو كالصحيح في الاحتجاج وإن كان دونه في القوة ..

سؤال : ماذا يعني بعض المحدثين بقولهم:

(حديث صحيح .. حديث حسن .. حديث صحيح الاسناد .. حديث حسن الاسناد)

يعني انه قد يصحح أو يحسن الاسناد دون المتن لشذوذ او علة .. فكان المحدث اذا قال هذا حديث صحيح قد تكفل لنا بتوفر الشروط الخمسة في هذا الحديث .. أما اذا قال هذا حديث صحيح الاسناد فقد تكفل لنا بتوفر ثلاثة شروط وهي اتصال السند.. وعدالة الرواه .. وضبطهم .. ولم يتكفل بنفي الشذوذ ونفي العلة..

ثــالثــا :- الصحيح لغيره

تعريفه :-

هو الحسن لذاته اذا روي من طريق آخر مثله أو أقوى منه ..

وسمي صحيحا لان الصحة لم تاتِ من ذات السند الاول .. وإنما من انضمام غيره اليه .. ويمكن تصور ذلك بمعادلة رياضية:

حسن لذاته + حسن لذاته = صحيح لغيره ..


مرتبته : -

هو أعلى من الحسن لذاته واقل من الصحيح لذاته ..


رابعــــــا :- الحسن لغيره

هو الضعيف اذا تعددت طرقه .. ولم يكن سبب ضعفه فسق الراوي أو كذبه ..

سبب تسميته بذلك :-

هو ان الحُسن لم ياتِ من ذات السند .. إنما أتى من انضمام غيره إليه ..


ويمكن تصور ارتقاء الحديث الضعيف الى مرتبة الحسن لغيره بمعادلة رياضية :

ضعيــف + ضعيــف = حسن لغيره ..-


مرتبته :-

الحسن لغيره ادنى مرتبه من الحسن لذاته .. وينبني على ذلك انه لو تعارض الحسن لغيره مع الحسن لذاته قدم الحسن لذاته ..

حكمه :-

هو من المقبول في الاحتجاج به ..

الحمد لله وكفى والصلاة والسلام على رسول الله..

المطلب الثاني: الخبر المردود
المقصد الاول : الضـعــــيـــف

تعريفه :

هو ما لم يجمع صفة الحسن .. بفقد شرط من شروطه ..

ويتفاوت ضعفه بحسب شدة ضعف رواته وخفته .. كما يتفاوت الصحيح .. ومنه الضعيف جدا .. ومنه الواهي .. ومنه المنكر .. وشر أنواعه الموضوع ..

المقصد الثاني : المردود بسبب سقط في الاسناد

المراد بالسقط في الاسناد انقطاع سلسلة الاسناد بسقوط راوِِِ ِ أو اكثر .. عمدا من بعض الرواه .. أو غير عمدا .. من أول السند أواخره أو من أثنائه .. سقوط ظاهرا أو خفيا ..

أنواع السقط :

1 - السقط الظاهر : وهذا النوع يشترك في معرفته الائمة ةغيرهم من المشتغلين بعلوم الحديث ويعرف هذا السقط من عدم التلاقي بين الرواي وشيخه .. إما لانه لم يدرك عصره .. أو أدرك عصره ةلكنه لم يلتقي به ..

وقد اصطلح العلماء على تسميته السقط الظاهر بأربعة اسماء .. بحسب مكان السقط .. أو عدد الرواة الذين سقطوا

1 - المعلق ..

2 - المرسل ..

3 - المعضل ..

4 - المنقطع ..

2 - السقط الخفي :

وهذا لا يدركه إلا الائمة الحذاق المطلعون على طرق الحديث وعلل الاسانيد وهو على تسميتان:

1 - المدلس .

2 - المرسل الخفي .


أنواع السقط الظاهر :

الاول : المعلق

تعريفه: هو ما حذف من مبدأ إسناده راو أو فأكثر على التوالي ..

من صوره:

أ- أن يحذف جميع السند ثم يقال مثلا " قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : كذا "..

ب- ومنها أن يحذف كل الإسناد إلا الصحابي .. أو إلا الصحابي و التابعي..

حكمه:

الحديث المعلق مردود .. لأنه فقد شرطاً من شروط القبول و هو اتصال السند بحذف راو أو أكثر من إسناده مع عدم علمنا بحال ذلك المحذوف..

حكم المعلقات في الصحيحين:

هذا الحكم - و هو أن المعلق مردود - هو للحديث المعلق مطلقاً .. لكن إن وجد المعلق في كتاب التُزِمَت صحته- كالصحيحين- فهذا له حكم خاص..

أ- ما ذكر بصيغة الجزم : ك"قال" و "ذكر" و "حكى" فهو حكمٌ بصحته عن المضاف إليه..

ب- و ما ذكر بصيغة التمريض: ك "قيل" و "ذُكِرَ" و" حكيَ" فليس فيه حكم بصحته عن المضاف إليه.. بل فيه الصحيح و الحسن و الضعيف .. لكن ليس فيه حديث واهٍ لوجوه في الكتاب المسمى بالصحيح.. و طريق معرفة الصحيح من غيره هو البحث عن إسناد هذا الحديث و الحكم عليه بما يليق به..

الثاني: المٌرْسَل

تعريفه " هو ما سقط من آخر إسناده مَنْ بَعْدَ التابعي" ..

* وهناك كثير ممن يشتغل في علوم الحديث من يخطأ في هذا التعريف حيث يقولون ان المرسل هو سقوط الصحابي وهذا فيه نظر لان لو علمنا ان الذي سقط هو الصحابي فلا يضر في الاسناد لان الصحابة كلهم عدول ولكن العيب هو ان يكون التابعي روى عن تابعي مثله وهنا العلة لكن اذا كان الساقط هو الصحابي فلاضير..

حكمه :

المرسل في الأصل ضعيف مردود .. لفقده شرطاً من شروط المقبول وهو اتصال السند.. وللجهل بحال الراوي المحذوف لاحتمال أن يكون المحذوف غير صحابي .. وفي هذه الحال يحتمل أن يكون ضعيفاً..

ومجمل أقوال العلماء في المرسل ثلاثة أقوال هي:

ضعيف مردود : عند جمهور المحدثين وكثير من أصحاب الأصول والفقهاء .. وحجة هؤلاء هو الجهل بحال الراوي المحذوف لاحتمال أن يكون غير صحابي ..

صحيح يٌحْتَجَّ به : عند الأئمة الثلاثة ـ أبو حنيفة ومالك وأحمد في المشهور عنه ـ وطائفة من العلماء بشرط أن يكون المرسل ثقة ولا يرسل إلا عن ثقة..

وحجتهم أن التابعي الثقة لا يستحل أن يقول : قال رسول الله صلي الله عليه وسلم إلا إذا سمعه من ثقة ..

جـ - قبوله بشروط:أي يَصِحَُ بشروط، وهذا عند الشافعي وبعض أهل العلم..

أن يكون المرسل من كبار التابعين ..

وإذا سَمَّى من أرسل عنه سَمَّى ثقة..

وإذا شاركه الحفاظ المأمونون لم يخالفوه ..

ابو فارس العزيزي 01-15-2008 05:48 PM

يعطيك العافية يابو ماجد

أبو ماجد 03-03-2008 01:22 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو فارس العزيزي (المشاركة 3838)
يعطيك العافية يابو ماجد

أبو فارس

شكراً على المرور

الطائر الأخضر 03-29-2008 07:03 PM

شكرااااااا
ابو ماجد

ابوقراحه 03-29-2008 11:30 PM


يعطيك العافية ابوماجد




تقبل مروري

ابوقراحه

ابو فارس العزيزي 03-30-2008 08:11 PM

ابو ماجد
مشكور
والله يجزاك خير


الساعة الآن 12:12 AM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.4
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd

 

"جميع المشاركات المكتوبة تعبّر عن وجهة نظر صاحبها ... ولا تعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر المنتدى "

vEhdaa 1.1 by NLP ©2009