يا من حوى ورد الرياض بخده و حاكى قضيب الخيزران بقده دع عنك ذا السيف الذي جردته عيناك أمضي من مضارب حده كل السيوف قواطع إن جـردت و حسام لحظك قاطع في غمـده إن شئـت تقتلنـي فأنـت مخيـرٌ من ذا يطالـب سيـداً فـي عبـده (من الموشحات الأندلسية)