شتـاق لـه شـوق المحبيـن لليـل وأرتـاح له راحـة دمـوع الحزينـي لا صـار جنبـي لو سنـه وقتي بخيل ولا غـاب لو لحظـات صارت سنيني قالـوا يحبـك قلـت هذا هـو الويـل مـا ودي أنشـد ثم رفضـه يجينـي وأهـدم رجـأي بدبرتي مثل ما قيـل والأفضـل أحيـا بالأمـل لو لحينـي يا حبـكم يـا نـاس للقـال والقيـل والأمـر لـو سهـل يصبـح مهينـي خلوني أحيـا في الوهـم يا عواذيـل وش دخلكـم والأمـر بينـه وبيني