شكراً لـ تواجدك يافجر .. الجادل إللي محاسنها تذوب إلها الكـبـود =عاهدتني لأنسى لياليها , ولا وفّيتها ولانيب من قوم الكلام الكذب , مخلّفه العهود =ولا أذكر أني : برّت بوعودي ,, ولا تميتّها حاولت أبعدها عن أفكـاري .... ولكن دون فود =وش هـي القصايد ؟؟ كان ما لأغلى البشر غنيتهـا ! وشلون أبنسى والفراق الشين ( جنّد لي جنود ) !=وجروح ذكراها تبي تـبـطـي ,, ولا داويـتـهـآ , يطول ليلي والقصيد يفيض .... وهمومي تجود =وكم ليلةٍ , من عقب فرقاها مضت / ولا أمسيتها إليا أشتغل مشروعها بالصدر ,, والعالم رقود !=حنّيت لأيام ( عدّتني ) .. ولا عدّيتهـا ايام كانت ( ماتطيق البعد ) , وتخاف الصدود =وعلى " عظيم الحبْ " .. صافتني وانا صافيتها , أدري ان عليها ( كلام الخبل / وعيون الحسود ) =وعن باقي العذال .. وسط الحشا .. ( آويتهـا ) أيام " راااااحت " ليتها بالحب , والفرحه تعود =لكن ؟ .. ما كل الأماني / تتم بلـيـتـهـا .. ( الموت ) ماهوب من طول فرقاها .. " معطّشت الكبود "=الموت :- لا جاها الممّلك , والعريس فـي / بيتها