الليث نايف الشوق سعدت بتواجدكم واتمنى انكم استفدو من هذه القصه ___________ سمو الذات فعلا القصه الثانيه تثير الشك لاكن حتى الآن لا يستطيع أحد أن يجزم بأنه المسيح الدجال أو غير ذلك ثم إنه من حكمته و عصمته - صلى الله عليه و سلم - لم يحكم بأنه المسيح و لم ينفي و هذا من الكمال فلم يأخذه بالشك و هنا أبين أنه - عليه السلام - لم يخطئ فالشك مكانه القلب و قلب بيد الله عز و جل و الأدلة كثيرة على ذلك هذا هو تفسير إمامنا لهذا الكلام و الله أعلم و هذه القصة مذكورة في الصحيحين