اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فازع شهاب اؤؤكد لك انك تأسرني في لحظات كثيرة لا يغيب العقل عني فيها وهي تلك اللحظات التي وددت لويغيب العقل فيها فلم تعد الذكرى تحمل ذلك الامل الذي اسميته من اجلك (ياحبيب اسمك امل) واستمعت له كثيرا بصوت طلال مدااح يرحمه الله وانا تملئوني الدهشة وقبلها الكثير من الجراح لماذا كل هذا يحدث لي..؟ ولماذا لا يحدث لي الا منك انت..؟ كل التساؤلات يتظائل امامها حجم التفاؤل اني سالتقيك يوما في روما تلك المدينة التي عشقتها قبل ان اذهب اليها وماعشقتها الا لانك تعشقها كثيرا حتى اني بدات اقراء عنها كثيرا ليس حبا فيها ولكن حبا في ذكرى بالاحرى انها تعيدك الي بشي من الامل المعهود في تلك الجزيرة التي من يدخلها مفقود ومن يخرج منها مولود كما رسمت في لوحة ( قارئة الفنجان )..!! اني احمل من الحب لك مايعجز وصفه وماتعجز امامه كل التدابير الامنية من التسلل الي مرة ثانية رغم الحراسة المشددة من قبلي ومن قبل كل ماتمليه الظروف المحيطة بي اني اكااد اغرق في صحراء هل تخيلت غريقا في صحراء لايوجد بها ماء ..؟ ذاك هو انا فان وجدتني اسقني ماء لعلي احيا بك من جديد ..!! . . . هُنا رحمك الله ابا عبدالله