قصيــدة رثـاء فـي عــوض بـن مــعـــصـب الـمـنــدهـه رحـمـه الله للـشاعـر/ ثــواب بن مـعاصــب المــنـدهـه فقـدت لي حين معي سر وأجهـار وليـا نوينا الـدرب نمشـي جميعـي يصغي عن الظلـما ويقبل للأنـوار وأقـدام رجـلــه للخطـأ ماتتـيعـــي اليـا ذكرتـه تـقـل فالقـلب مسـمـار يـدلـه قليـل وقـال أنا مأستـطيـعـي وأنا أحمد الله ذاخرن ناسن أخيار تـنـزل منـازل من مـكانه رفـيــعي القلب يـدري مار مايسمـع الـشار اليـا ذكـر له حال فكـره يضـيـعي حـين رحـل مازعـل العـم والـجار وبـيتـه لمن ينصاه مثل الربيـعـي أبو عبيد اللـي ليـا جات الأذكـار يـذكر بـخير وللأمانـه وديــعـــي عســاه فـالجنه مـع النـاس الأبـرار بحـكمة اللي بـالعـطايا سريـعـي