السلام عليكم ورحمة الله أثناء قراءتي لتحقيق صحفي عن العفوية وزلة اللسان الغير المقصودة أعجبني هذا المقطع وأحببت نقله لكم مسؤول في أحد المراكز الاجتماعية لم يستوعب الإغلاق المفاجئ للهاتف أثناء حديثه لزميلته في القسم النسائي بعد أن قال لها «يا قلبي» -في سياق ثنائه على أداء القسم- حتى عاود الاتصال غاضبا من تصرفها، دون إجابة من الموظفة التي أوعزت لزميلتها بالتحدث إليه وإخباره عن سبب إنهائها المكالمة، فأقسم لها بصدق أنه لم يتنبه للكلمة التي خرجت بشكل مفاجئ، وأنها دارجة على لسانه يكررها للمقربين منه أبناء وحفيدات وتمتد أحياناً لزملائه وأصدقائه وللسائق أحياناً، طالباً منها أن تقدم العذر لها!. عاد انتبهوا من المطبات هههههههه