أخي الحبيب : عاشق هباء والله إني لأعجز عن مقارعة حروفك المضيئة وكلماتك المُعبّرة غمرتني بكرمك وأحطتني بعطفك وهذا ليس بغريب عن أبو زويد الشهم سبّاقٌ إلى مكارم الأخلاق ومشاركٌ أخوانه أمتع اللحظات وأجمل المناسبات أُستاذي الفاضل عاشق هباء وكعادة النُبَلاء تذكرتني بهذه المباركة الطيّبة فلن أستطيع أن أُكافئك إلا بالدُعاء أن يُسعدك الله في الدارين ويجزل لك الأجر والثواب أصدق المودة وعظيم الاحترام