يقول آلشاعر آسآمه آلخثلآن آنه كــآن بلقــآء تلفزيوني و كــآن معه شــآعر ثاني و هــآلشاعر آللي معه قــآل قصيده فآآمـــه و يوم رجع البيت آبن خثلان قــآلت له آآمه " يــآ دفع آلبلآ ذآك قآيلٍ قصيده فــآمــه وآانت مآ قلتآ في قصيده " قـآل آآبشر و عزم يكتب فيهآ قصيده وبدأ يكتب بهآلقصيده و في جوآله و آللي عليه بآلخير لين وصلها لــ18 بيت و هو يكتب و يطفي عليه هآلجوآل > يآويــلي ويـــلآه تآآمل آنه يوم يشغله يلقــهآ محفوظه ويومن شغل هآلجوآل وهو يلقى مآبه شي و قصيدته ممسوحه و هو يعصب و يصفق بجوآله آلجدار > آحسن و ينآم و يوم قــآم باليوم آلثآني يبي يكتب قصيده و هو يعجز يدور منآ منآك ابد حلفتٍ قريحته عليه و بدآ يحآول و حآول الآ يوم عصب على قريحته و كتب هآلآبيآآت ... يآلقريحه فيضي الله يرحم آمٍ جآبتك شآعرٍ يبغى قصيده ردي آبيآته عليه يآ قصيدي وش بلآك ؟ آخشى عيونٍ صآبتك صدت آبياتي و قفت و آلشعر صفط يديه يآ قصيدي طالبك شف حآلتي و حـآلتك قم توجه لي طلبتك قآل شعرك مــآ نبيه قلت موضوعي خطير وينتظر اشـــآرتك و آلشعر شعري تخبره كل ربعي تحتريه يآ قصيدي مآ خبرت آن آلتغلي عآدتك يآلقصيد آفزع لموضوعٍ بيوتي تبتغيه يآقصيدي ردلي مآ قلت لي اجآبتك احدٍ مكدر خآطرك؟ وآلله اني لشتكيه مآ نطق شعري بحرفٍ غير شل بضاعتك آلشعر قفى و لآ هو يمك آللي ترتجيه الله آكبر يآ قصيدي و آلقوآفي هآمتك مآ فزعت لشاعرٍ مآ همٍ آقشر معتليه مآ تبي تفزع بكيفك يآلشعر خذ رآحتك بس موضوعي بقوله غصب عنك مبتديه آمـي آآغلى من عرفته لآ آبو آمٍ جآبتك مير مردك عليه يآلمغفل يـــآآ آآلسفيه و صح لســـآآنه و اتمنى تنــــآآل اعجــآآبكم