السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أخي محمد الشلاحي أشكرك على ما بذلته من جهد في نقل وتثبيت وتنسيق هذه الرسالة وما يفيد القبيلة من المواضيع الأخرى والذي أريد أن أنبه عليه هنا هو أن لا نعود من حيث بدينا كما يقال عادت حليمة لعادتها القديمة نشكو ونناشد بلمس عبر الرسالة السابقة الذكر الذي أرى أنها انطوت على ما يشبع رغبة القارئ المدرك من عدم الخوض وتداول الألقاب والكنيات السقيمة وها نحن نعود لها مجدداً نبرر ونشرع لقبولها بالله عليك منهم سقماء العقول الذين تقول عنهم أنهم يعتزون بهذه الألقاب التي نهى الله عنها في كتابه العزيز. حتى ولو جاملنا أنفسنا وقلنا قد يحصل مثل هذا في بعض المجالس الساخرة عن طريق التعليق والمداعبة والسخرية وهذا من ديدن البشر الغير السوي ولكن إذا جد الجد و وصل الأمر إلى إثباته في كتب النسب و وسائل النشر والمستندات الرسمية فهذا لا يقبله عاقل ولا يقدم على التلفظ به عاقل فالرجاء عدم المؤاخذة والانتباه لمثل هذا ومن بابه زجاج لا يحذف جاره لسانك لاتذكر به عورة امرءٍ = فكلك عوراتٌ وللناس ألسنُ مع تحيات اخوك / مزلب العزيزي