،أللهم أخذلهم وشتتهم وفرقهم من حوله ، أللهم باعد بينه وبين من ناصره وسانده وأرِهِ الخذلان والهوان وأعوانه ومكن المظلومون والمستضعفون والمضطهدون منه وانصاره