امتداد ضَيّق هذا الْمدى كجسدِ ِ لا يجرؤ ، و الليْلُ يَدُ ُ تسْتلّ مِنْ سلّة الشمسِ قِطعَ النار للكأس الأخيرة … و أنا لم أكن وحدي إنّما بي خوف ، لوْ هاجمني الفرح يوما لا أعرف كيف أفرح