شَوْقي إلَيكَ نَفَى لَذيذَ هُجُوعي ..........................................فَارَقْت َني وأقَامَ بَينَ ضُلُوعي أوَمَا وَجَدْتُمْ في الصّراةِ مُلُوحَةً ..................................:مِمّا أُرَقْرِقُ في الفُراتِ دُمُوعي ما زِلْتُ أحذَرُ مِنْ وَداعِكَ جاهِداً .................................حتى اغْتَدَى أسَفي على التّوْديعِ رَحَلَ العَزاءُ برِحْلَتي فكأنّمَا ................................................أت ْبَعْتُهُ الأنْفَاسَ للتّشْييعِ