ينتآبنيَ شَععوُرَ بَ آلصرآخ ! ليملأ صوَتيُ ’ أرجآاء آلممكآنَ . . ليَسْ لِ لفتَ آلإنتَبآهْ ! كلآ .. فَ آنآ لأ آحَتآجُ لَ ذآلكَ , ولكَنْ هنآكَ مَ دفَنتُهْ بَ خآطرُيَ , وَ يريييدَ ( آلخروجَ ) !