عندمْا نُراجع " حيآتنا " نجدُ أن أجمّل مآ حدث لنآ كآن [ مُصآدفه ] و أنَ الخّيبآت الكُبّرى ..... تأتي دُوماً على طريقٍ فرشنآهُ بـ وردِ لْإستقبّآل السَعآدة ،..