أخي الطريس علي أن سوق الاسهم مجهز أدارياً أكثر من سوق العقار إلا أنه اصبح العكس في أهميته التعداد السكاني في الممكلة شارق علي ال30 مليون نسمة و العقار في إزدياد سكاني .. لذا الأزدياد سوف يجعل من العقار مطلب أساسي لاغناء عنه رغم تجرده من تلك الأسس .. والفرد ليس من الاساسيات أن يكون لدية سهم لأنه يمثل عامل ثانوي في تكملة سير معيشته وليس شرطاً .. عكس العقار .. ايضاً عامل الثقة هو بيد التجار فمن أسهل تلك الأمور زرع تلك الثقه المؤقته بين المستثمرين لنيل من محافظهم ..