اخوي بن طايل سلمت يمناك على الموضوع النقاشي الهادف حقوق الجار كثيره فقد اوصى رسولنا صلى الله عليه وسلم على سابع جار فمابالك بمن بابه على بابك والوجه في الوجه طول اليوم في المسجد والشارع اليوم ومع التقدم والحضاره الجار مايسأل عن جاره بسبب زخم المدينه وعدم وجود جار مستقر دايماً ويعود ذلك الى المستاجرين فكل فتره وهو في حي لكن ذلك لايمنع من التواصل مع جارك مهما كان بالنسبه لي الحمدلله متواصل مع جيراني ودايما على اجتماع اما حقوق الجار نعرفها لكن نرى انفسنا مقصرين مهما قدمنا لجارنا ولنا في رسولنا الله صلى الله عليه وسلم اسوة حسنه والاحاديث كثيره بشان حقوق الجار ومنها عَنْ ابْنِ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ :" مَا زَالَ جِبْرِيلُ يُوصِينِي بِالْجَارِ حَتَّى ظَنَنْتُ أَنَّهُ سَيُوَرِّثُهُ" . متفق عليه وعَنْ أَبِى هُرَيْرَةَ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- قَالَ « لاَ يَدْخُلُ الْجَنَّةَ مَنْ لاَ يَأْمَنُ جَارُهُ بَوَائِقَهُ ».