وأولا وقبل البداية كلنا خطاؤون وخيرنا المعترف بخطاه والكمال لله عز وجل وحدة

والأعتذار ليس وسيلة ضعف او تقليل من الشخصية او حسبما يراها اغلب البشر
بل هو سيد الخلق النبيل والذوق الرفيع المصاحب لطهر القلب وصفاء جوهر النفس من التراكمات النفسيه المصاحبه لعدم التواضع احياناً او بما يسمى كُبر النفس او الغرور
لكن الأعتذار له اوقات واسباب مصاحبه لذالك
تقبل مشاركتي المتواضعة اخوي الكاتب المميز محمد الذيب
فكم اسعد برؤية قلمامك الفواح واتشرف بالرد عليه