من صور الاشراك بالله عند المسيحيين جعلوا عيسى ابن الله وأنه يأخذ عنهم الذنوب وبعضهم معاه مفتاح للجنه من كثر هلس رهبانهم عليهم ( صك غفران ) وإبتزازهم وبالتالي يفسد ويدمر نفسه نسوان مخدرات إجرام بشتى الصور لأنه أموره محلوله ومغفور له ( عيسى عليه السلام يتحمل هذه الذنوب فهو صلب وعذب حتى لايعذب أتباعه وإن كان معاك فلوس ماعليك إلا أن تذهب للرهبان والصك جاهز ) أنظر كيف فعل الإشراك بالله حياة بهيمية بدون هدف و لا محاسب ولا رقيب البقاء للأقوى ديناصورات القوي يأكل الضعيف . ( أتبع النفس هواها ربا زنا إستغنى بالدنيا ونسي الآخرة ) يوم يقول الكافر ياليتني كنت تراباً . إنا لله وإنا إليه راجعون