غَآلباً تكُونْ السَعآدهّ فِيما نَمتِلكّ وَ نَتوهمْ بِإننا حَتىْ الأنْ لَمْ نَجِدْ مَآ يُسعِدنا .. وَ هَذآ مِنْ رَداءة الحَظْ وَ لآ نُدرِكّ إلآ سُرعة زَوآلها مِنْ أيدينَآ ؟