فقد شبه الشعراء المرأة أو رمزوا لها بالناقه ، وقد «كانت الناقة مما ألهته العرب» يقول الشاعر نصيب: ظللت بذي دوران أنشد بكرتي ومالي عليها من قلوص ولا بكر وما انشد الرعيان إلا تعله بواضحة الأنياب طيبة النشر