الصبح في نايف المرقاب جتني هواجيس عنتني اثر المعدا بليا اسباب غلطه وانا ادري خطا مني طرا عليه وليفا غااب عهديبه صغير السني كان الرجم موعد الاحباب من دون خوفاا ولا ظني يوم الهوا صافيا ماعاب راعيه عايش ومتهني كنا سوا والقلوب اصحاب غرام ذاك العمر فني واليوم رحنا ورحنا احزاب ماوقف العمر مستني لاكن ذكرا وفتحة باب وياعين من مامضى دني طواري الحب مثل الناب من ناشته لازم يوني لاكن يانايف المرقاب خل المواثيق يبقني احفظ رسوما زمنها شاب منحوتتا من صغر سني اللي كتبها ثنين احباب واليوم تكفى لاتمحني