مررت من هنا شوقا لنبع الحكايات وعذب المفردات وتميز العبارات.. متصفح يعد من اساسيات هذا الصرح الراقي.. ومنبع الهام المشاعر الانسانيه الصادقه والوفيه.. ومعه يتجدد الميعاد.. ونعاود الاستمتاع بدرر الابداع لفارس الكلمه ..العزيزي المغترب