إن التقسيط لا يختلف عن الدين، وإن كان دينًا بطريقةٍ محترمةٍ فهذا لا يمنع من الأرق والقلق الذي يسببه لصاحبه حتى يدفع آخر قسطٍ عليه، مضيفًا: الغلاء واقع لا يمكن لأحدٍ أن يفر منه أو يحتال عليه، ولكن مادام التقسيط لم يصل إلى الحاجات اليومية البسيطة فإننا لا نزال بخير. بن حافل يعطيك العافية