انا كل ما ضاق الفضا رمش عينـي رف يجيني احساس الضيق لو كنت ما اطيقه امد لفرح صدري مع الوقت كـف وكـف وكفوفه على مد الفـرح مـدت الضيقـه ليا قلت زان الحـظ واقبـل عليّـه لـف ولا ادري علام الحـظ يخلـف مواثيقـه واشوف الليالي من عنا الوقت تمشي دف ما غير اتسلى بيـن شعـري وتنسيقـه اجي صف كلي والقصيده تجي في صف ونستدعـي الفكـره وتحلـى طواريقـه واسج القدم وامشي مع الناس مالي شف ولا ادري ليا هف القـدم وش توافيقـه ردي الحظوظ ان زان جوه وهمـه خـف لا بد السمايم لا التوت به نشـف ريقـه تجّرح شفاته من عطشها ونبعـه جـف ولا لـد عينـه للـسـراب وتباريـقـه غدا مثل حرٍ له مخالب وريشـه ضـف وكفـخ بالجنـاح وماسكاتـه مسابيقـه وكما حال شيخٍ منكسر يوم شوفه كـف يبـي شـوف خـدٍ يانعـاتٍ زماليـقـه هذا حال من وقتـه تـردى وزفـه زف على الهم وستوطن معـه فـي معاليقـه