وكان مبغضٍ في الرياجيل بتَاعه لايجي ناقد ويلحقني أرياعي لصَديق نخلَي النفس خضَاعه مانوريه الجفا والتمطَاعي الصداقة عندنا ذخر وطماعه صحبةٍ ماهيب صحبة تمتاعي حد جدتها على البرق لماعه وإن خذت يومين مفعولها ضاعي فإن تجمعنا على العز والطاعه وأن تفرقنا فجوج الله أوساعي ما أطرد المقفي ليا صفط أشراعه مخبل اللي للمقفين تبَاعي من يحط أذنه على كل سماعه رائع مانقلت ياابن مرهوف وابن جدلان غني عن التعريف