منتدى بني عزيز الرسمي من مطير - عرض مشاركة واحدة - فوائــد في اللغه من القران الكريم ...
عرض مشاركة واحدة
قديم 11-20-2009, 02:32 AM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
الصورة الرمزية

الصورة الرمزية عامر العزيزي

البيانات
التسجيل: Dec 2008
العضوية: 1689
المشاركات: 1,979 [+]
بمعدل : 0.33 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم:
نقاط التقييم: 10
الإتصالات
الحالة:
عامر العزيزي غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : الواحة الإسلامية
افتراضي فوائــد في اللغه من القران الكريم ...

ـ كل ما في القرآن من « الأسف » فمعناه الحزن إلا

(فَلَمَّاْ آَسَفُونَا انْتَقَمْنَا مِنْهُمْ فَأَغْرَقْنَاهُمْ أَجْمَعِينَ) [الزخرف: 55] فمعناها أغضبونا.
[الإتقان للسيوطي]




ـ كل ما في القرآن من « البروج » فهي الكواكب إلا

(أَيْنَمَا تَكُونُوا يُدْرِكُكُمُ الْمَوْتُ وَلَوْ كُنْتُمْ فِي بُرُوجٍ مُشَيَّدَةٍ) [النساء:78]
فمعناها القصور الطوال الحصينة. [الإتقان للسيوطي]




ـ كل ما في القرآن من « بعل » فهو الزوج إلا

(أَتَدْعُونَ بَعْلًا وَتَذَرُونَ أَحْسَنَ الْخَالِقِينَ) [ الصافات: 125] فهو الصنم.
[الإتقان للسيوطي]





ـ كل ما في القرآن من « البُكم » فهو الخرس عن الكلام بالإيمان إلا

(وَنَحْشُرُهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ عَلَى وُجُوهِهِمْ عُمْيًا وَبُكْمًا وَصُمًّا) [الإسراء: 97]
(وَضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا رَجُلَيْنِ أَحَدُهُمَا أَبْكَمُ) [النحل: 76] فالمراد عدم القدرة على الكلام مطلقا
[الإتقان للسيوطي]





ـ كل ما في القرآن من « حسرة » فهي االندامة إلا

(لِيَجْعَلَ اللَّهُ ذَلِكَ حَسْرَةً فِي قُلُوبِهِمْ) [ آل عمران: 156] فمعناه الحزن.
[الإتقان للسيوطي]





ـ كل ما في القرآن من « جثيا » فمعناه جميعاً إلا

(وَتَرَى كُلَّ أُمَّةٍ جَاثِيَةً) [الجاثية:28]، فمعناه تجثو على ركبها.
[الإتقان للسيوطي]






ـ كل ما في القرآن من « حسبان » فهو الحساب إلَّا

(عَلَيْهَا حُسْبَانًا مِنَ السَّمَاءِ) [ الكهف:40] فمعناه العذاب المحسوب المقدر.
[ الإتقان للسيوطي] :





ـ كل ما في القرآن من « الدحض » فهو الباطل إلا

(فَكَانَ مِنَ الْمُدْحَضِينَ) [الصافات:141]، فمعناه المقروعين أى المغلوبين.
[الإتقان للسيوطي]






ـ كل ما في القرآن من « ريب » فهو الشك إلَّا

(أَمْ يَقُولُونَ شَاعِرٌ نَتَرَبَّصُ بِهِ رَيْبَ الْمَنُونِ) [ الطور: 30] فالمراد حوادث الدهر.
[الإتقان للسيوطي]





ـ كل ما في القرآن من « الرجم » فهو القتل إلا

(لَئِنْ لَمْ تَنْتَهِ لَأَرْجُمَنَّكَ وَاهْجُرْنِي مَلِيًّا ِ) [مريم: 46]، فالمراد لأشتمنك

و (وَيَقُولُونَ خَمْسَةٌ سَادِسُهُمْ كَلْبُهُمْ رَجْمًا بِالْغَيْبِ) [الكهف: 22]، فمعناه ظنًا
[الإتقان للسيوطي]






ـ كل ما في القرآن من « الزور » فهو الكذب مع الشرك إلا

(وَإِنَّهُمْ لَيَقُولُونَ مُنْكَرًا مِنَ الْقَوْلِ وَ زُورًا) [المجادلة: 2]، فإنه كذب غير الشرك.
[الإتقان للسيوطي]






ـ كل ما في القرآن من « زكاة » فهو المال إلا

(وَحَنَانًا مِنْ لَدُنَّاَ وَزَكَاةً وَكَانَ تَقِيًّا ً) [مريم: 13]، أي طهرًا له.
[الإتقان للسيوطي]





ـ كل ما في القرآن من « زيغ » فالميل إلا

(
إِذْ جَاءُوكُمْ مِنْ فَوْقِكُمْ وَمِنْ أَسْفَلَ مِنْكُمْ وَإِذْ َ زَاغَتِ الْأَبْصَارُ وَبَلَغَتِ الْقُلُوبُ الْحَنَاجِرَ
وَتَظُنُّونَ بِاللَّهِ الظُّنُونَا
) [الأحزاب: 10]، فمعناها شخصت .أي فتح عيْنيْه وجعل لا يطرف.






ـ كل ما في القرآن من « سخر » فالاستهزاء إلا

(
نَحْنُ قَسَمْنَا بَيْنَهُمْ مَعِيشَتَهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَرَفَعْنَا بَعْضَهُمْ فَوْقَ بَعْضٍ دَرَجَاتٍ لِيَتَّخِذَ
بَعْضُهُمْ بَعْضًا سُخْرِيًّاً
) [الزخرف: 32]، فهو من التسخير والاستخدام.
[الإتقان للسيوطي]






ـ كل ما في القرآن من « أَصْحَابَ النَّار » فأهلها إلا

(وَمَا جَعَلْنَا أَصْحَابَ النَّارِ إِلَّا مَلَائِكَةً) [المدثر: 31]، فهم خزنة النار.
[الإتقان للسيوطي]






ـ كل « شهيد » في القرآن غير القتلى فهو من يشهد في أمور الناس إلّا

(
وَإِنْ كُنْتُمْ فِي رَيْبٍ مِمَّا نَزَّلْنَا عَلَى عَبْدِنَا فَأْتُوا بِسُورَةٍ مِنْ مِثْلِهِ وَادْعُوا شُهَدَاءَكُمْ مِنْ
دُونِ اللَّهِ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ
ً) [البقرة: 23]، فالمراد شركاءكم.
[الإتقان للسيوطي]






ـ كل ما في القرآن من « صمم » فعن سماع القرآن خاصةً وسماع الإيمان إلا

(وَنَحْشُرُهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ عَلَى وُجُوهِهِمْ عُمْيًا وَبُكْمًا وَصُمًّا) [الإسراء: 97]، فمعناه فقد السمع
[الإتقان للسيوطي]






ـ كل « صلاة » في القرآن عبادةٌ ورحمةٌ إلّا

(
وَلَوْلَا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ لَهُدِّمَتْ صَوَامِعُ وَبِيَعٌ وَصَلَوَاتٌْ وَمَسَاجِدُ يُذْكَرُ
فِيهَا اسْمُ اللَّهِ كَثِيرًا
ً) [الحج: 40]، فهي كنائس اليهود وهم يسمونها صلوات.






ـ كل ما في القرآن من « مصباح » فمعناه كوكب إلا
(اللَّهُ نُورُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكَاةٍ فِيهَا مِصْبَاحٌ الْمِصْبَاحُ فِي زُجَاجَةٍ)
[النــور: 35]، فمعناه السراج. [الإتقان للسيوطي]






ـ كل ما في القرآن من « نكاح » فالتزوج إلا

(وَابْتَلُوا الْيَتَامَى حَتَّى إِذَا بَلَغُوا النِّكَاحَ فَإِنْ آَنَسْتُمْ مِنْهُمْ رُشْدًا فَادْفَعُوا إِلَيْهِمْ أَمْوَالَهُمْ)
[النسـاء: 6]، فمعناه الاحتلام. [الإتقان للسيوطي]






ـ كل ما في القرآن من « اليأس » فمعناه القنوط إلا

(أَفَلَمْ يَيْئَسِ الَّذِينَ آَمَنُوا أَنْ لَوْ يَشَاءُ اللَّهُ لَهَدَى النَّاسَ جَمِيعًا) [الرعد: 31]، فمعناه العلم
[الإتقان للسيوطي]






ـ كل ما في القرآن من « الصبر » فهو محمود إلا

(إِنْ كَادَ لَيُضِلُّنَا عَنْ آَلِهَتِنَا لَوْلَا أَنْ صَبَرْنَا عَلَيْهَا) [الفـرقان: 42]
(وَانْطَلَقَ الْمَلَأُ مِنْهُمْ أَنِ امْشُوا وَاصْبِرُوا عَلَى آَلِهَتِكُمْ) [ص: 6]
فمعناه العكوف على عبادة الأصنام. [الإتقان للسيوطي]






ـ كل ما في القرآن من « الصوم » فهو الإمساك عن الطعام والشراب وإتيان النساء إلا

(فَإِمَّا تَرَيِنَّ مِنَ الْبَشَرِ أَحَدًا فَقُولِي إِنِّي نَذَرْتُ لِلرَّحْمَنِ صَوْمًا فَلَنْ أُكَلِّمَ الْيَوْمَ إِنْسِيًّا)
[مـريم: 26]، فهو الإمساك عن الكلام.





ـ كل ما في القرآن من « الظلمات والنور » فمعناهما الكفر والإيمان إلا

(الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَجَعَلَ الظُّلُمَاتِ وَالنُّورَ) [الأنـعام: 1]
فمعناهما ظلمة الليل ونور النهار. [الإتقان للسيوطي]





ـ كل ما في القرآن من « الخرق » فمعناه الثقب إلا

(
وَجَعَلُوا لِلَّهِ شُرَكَاءَ الْجِنَّ وَخَلَقَهُمْ وَخَرَقُوا لَهُ بَنِينَ وَبَنَاتٍ بِغَيْرِ عِلْمٍ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عَمَّا يَصِفُونَ) [الأنـعام: 100]، فمعناه ادَّعوا وكذبوا. [الإتقان للسيوطي]

هذا والله أعلم



مما راق لي/عامر العزيزي












عرض البوم صور عامر العزيزي   رد مع اقتباس