بيض الله وجهك اخوي فيصل عالموضوع الطيب وانا عندي اضافه على القصه الشاعر المذكور بعد خلافه مع زوجته كان مسافر على ذلوله اللي اسمها (سمحه) ومر على موقع سكنوه هو وزوجته قبل كذا المهم يوم مر عالبيت حصل شجرة جنبهم يوم قرب منها لقا مشاقه من راس زوجته ويوم لف الجهه الثانية لقا مناصب القدر وبعدها قرر كتابة القصيدة والشاهد على الجزء هذا البيت اللي يقول محذا شبة الناس ومشتاقة الراس *** وثلاث لايبكن ولاينبكني والمقصود من وثلاث لايبكن ولاينبكني اللي هي مناصب القدر وتقبل مروري