ابوغادة فعلا كانت خواطراً رائعةً جداً ومشاعراً انثويةً طافحةً بالالم والانكسار استمعت بقرائتها وفعلا هي روائعاً سواء اخذت صاحبتها جائزةً او لم تاخذ مايهمني منها هو جانب القراءة وقد اخذته...فشكرا لك ..!! . . . هنا