عبدالرحمن ابهارك لنخبة بني عزيز بكل نص لك متجدد يمثل الألماسه ينظم بعقد تتزين به جيد الحسناء في حين تضع بين أيدينا نص به من التلميحات القرانيه في أكثر من موضع جميل جداً حديثك شجن أطربنا كثيراً،، فأنا من محبين هذا النوع من الكتابه اليتم واختزال سنوات الشقاء بقصة حب عذري ينتهي بهدوء ولكن الضجيج والتحطيم والاصتدامات تكون بصدره وحده ذلك اليتيم فقط لأنه أتى الحب بقلب سليم ماقدروا انه يتيم {وأما اليتيم فلاتنهر} فما بالك بتحطيم فرحة الحب بقلبه سحقاً .. للقساة ... عبدالرحمن لا كفّ الله مِداد محبرتك ... تقبلني.على عجل ..... فجر