تضيق بي الدنيا بكبرها من معابيـس الوجيـه و هاذاك لامنه تبتسـم شفـت للدنيـا طـرف مني و اليي احببته و هو حبنـي منـه و أليـه من غير لا أنا أعترف ومن غير لا هو يعترف لبه آتحاكـا و كلبـوي يعـرف غايـة كلبيـه اليا فرح و افرح و دمعـه لاذرف دمعـي ذرف اغليه يعني اعشقه اعشقه يعنـي امـوت فيـه يعني أنا ميت معا عشقـه و مرتبـة الشـرف ميت و يعشق و السبب ما فيه داعي ان آحكيه الغيـد فالدنيـا هـواه وهـو لحالـه محتـرف الشامخ اللي لا أقبل و حضن يديني فـي يديـه تراعدت فرايصـه بالغنـج و أتساقـط تـرف امشي معه من غير لا اين و لا كيـف و ليـه من حيث ما يجرفني آغمض عيوني و أنجـرف ان قال لا أقول لا ان قـال أيـه اوقـول أيـه ما عرف مسمع ما أرى ما أرى مسمع ما عرف اللي اعرفة انـي أبيـه أيتجمـل بـي و أبيـه و كان العدل في صدته سجلني اكبـر منحـرف يغفرلـي الله و الله يديمـه و يرحـم و لديـه علمني ان البعد نكسه حـال و الصـده قـرف