ما ذكر به حـيٍّ بكـى حـيّ ياذيـب واليـوم أنا بابكيـك لو كنـت حـيا ويا ذيب يبكونك هل الفطـر الشيـب إن لايعتـهم مثـل خيــل المحـيا وتبكيـك قطعـان عليـها الكواليـب وشيـال حمـل اللـي يبـون الكفـيا وتبكيـك وضـح علقوهـا دباديـب إن رددت مـن يمـة الخـوف عـيا ويبكيك من صكـت عليـه المغاليـب إن صاح باعلى الصوت ياهل الحمـيا ننزل بك الحزم المطـرف لياهيـب إن رددوهــن نـاقليــن العصـيا أنا اشهـد انك بيننـا منقـع الطيـب والطيـب عسـر مطلبـه مـا تهـيا