القصيدة قالتها الشاعرة / عابرة سبيلرحمها الله وكانت على فراش الموت تعاني لحظتها من مرض السرطان وكان زوجها قدأقام وليمة في بيته ودعا له أقاربهم لعلها تنسى ماهي فيه وهي ترى الأقارب من حولها المؤثر في القصيدة وصيتها زوجها فيما يتعلق بأبنائها جعلهمالله كما تمنت في هذه القصيدة ترى الذبايح وأهلها ما تسلينـــــــــي .... أنا أدري إن المرض لا يمكن علاجه أدري تبيراحتي لايا بعد عينــــــــي .... حرام ما قصرت يديك في حاجـــــــه أخذوصاتي وأمانه لا تبكينــــــــــــي .... لو كان لك خاطرٍ ما وديإزعاجـــــه أبيك في يديك تشهدني وتسقينــــي ....... أمانتك لا يجي جسميبثلاجـــــــه لف الكفن في يديك وضف رجلينــــي .... ما غيرك أحدٍ كشف حسناهواحراجه أبيك بالخير تذكرني وتطرينــــــــــــي ...... يجيرني خالقي من ناروهاجــــــــــه سامح على اللي جرى ما بينك وبيني ...... أيام نمشي عدلوأيام منعاجـــــــــــه همي عيالي وأنا اللي فيْ ....كافينــي ..... علمهمالدين تفسيره ومنهاجــــــه رحمها الله