ミ☆ミ ►╔ اعماق مجهوله ╗◄ ミ☆ミ

الغضب هو شعور يجعل فمک :
يعمل أسرع من عقلک ..!

- ليس الفخـر في أن تقهر قـوياً , بل أن تنصف ضـعـيـفاً

- أجمـل ما فـي الفقـر , إنـه لا يجلـب أصـدقـاء المصـالح

- من يتجـاهـلك بحـجـه الـظـروف أمسحه من ذاكـرتـك بحـجـة النسيان

- لكي يحترمك الحاضرون أحترم الغائبون . ثقافة لا يفهمها [ المنافقون]


- عامل الأغبياء بغبائهم .والأذكياء بذكائهم وأحتفظ بحقيقتك لنفسك

- لا تتكبر ... كن من تكون ... فاليوم تمشي ... وغدا مدفون

اللهم استرنا فوق الأرض وتحت الارض ويوم العرض عليك

اعلم وفقك الله .. ان الاشجار المتجردة لا احد يقذفها ولكن الاشجار المثمرة يشتد عليها القذف

كلمــات فقيــــر
رأيت فقيراً يبكي فقلت ما الخبـر؟
قال: النقـود تلاشت وليس لها أثر
وطلبت من الصراف سلفة فاعتذر
وكل شئ زاد سـعره إلا البشـر
الأغنام والجِمال والدجاج والبقر
والأجبـان والفواكـه والخُضـر
وابن آدم لايزال ذليلاً ومحتقر
وازداد الفقر بين العوائل والأسر
والراتب ينتهي قبل نصف الشهر
والدنيا تسير من جرفٍ لمنحدر
فقلت له: إذا ابتليت بالهم والكدر
قم وصلِ لله ركعتين قبل السَحَر
فهو يرزق من دعاه بجناتٍ ونهر
وتأمل في الطبيعة وضوء القمر
واستمتع بشذى الورد ولون الزهر
وأعلم بأن الحياة ليست دار مستقر

أن دور الجنه تبنى ، بالذكر فأذا أمسكَ الذاكر عن الذكر .. أمسكت الملائكه عن البناء
ف كرر قول : لاحول ولاقوة الا بالله ! فإنها تشرح البال وتصلح الحال وتحمل بها الاثقال
وترضي الرحمن وكنز من كنوز الجنه ..

لم أحُبك منّ فراغ كيّ أنساك منّ فراغ
...... أحببتُك بقناعة عظيمّة وسَ أنساك بقناعة أعظم !!

كبر الخطا ماكــل عذر يغطيه
مثل التعازي ما ترد المصيبه

وفي الترحيب بشهر رمضان
يقول الشيخ عائض القرني:
مرحباً أهلا وسهلاً بالصيام = يا حبيبا زارنا في كل عام
قد لقـــيناك بحـــب مــــفعم = كل حب في سوى المولى حرام
فاقبــــل اللهم ربي صومنا = ثم زدنــا من عطاياك الجسام
لا تعاقبنا فــــقـد عاقـــبــــنا = قلق أســـهرنـــا جنح الظلام

فضائل شهر رمضان:

أدِم الصيام مع القيام تعبــــدا = فكلاهما عملان مقبـولان

قم في الدجى واتل الكتاب ولا تنم = إلا كنومة حائر ولهــان

فلربما تأتي المنية بغتـــــة = فتساق من فرس إلى أكفان


فقـــوت الـــروح أرواح المــعاني = وليــــس بأن طعمت ولا شربــتا
فليس يضــــيرك الأقـــتار شيئــاً = إذا ما أنت ربــك قد عرفــتـــــــا


7
أنا رمضان اسكب الانوار فجرا في قلوب مظلمة
املاء الارواح طهرا في نفوس هائمة
اجعل التقوي دليلا كي تعود الي الطريق
امة عزت وسادت يوم عاشت مسلمة

أنا رمضان دمعة العاصي في ليل خجلا ممن عصاة
سجدة الملهوف للرحمن يستجدي رضاة
موجة الايمان القت نحو شطئان النجاة
نفحة من فضل ربي جل ربي في علاة


أنا رمضان قوة الايمان في حرب لظاها دائرة
نجدة الاقصي التي يشكو الجراح الغائرة
دمعة المسكين امحوها بوعد لن يغيب
نصركم آت قريب يا قلوب طاهرة

قسمة أعرابي
قدم أعـرابي من أهل البـادية على رجـل من أهل الحـضر ، وكان عنـده دجـاج كثـير وله امـرأه وابـنـان و ابـنتـان

فـقال الأعرابي لزوجـته: اشـوي لي دجـاجة وقـدميها لنا نـتـغـدى بهـا.ـ
فـلمـا حضر الغـداء جلسـنا جمـيـعا ، أنا وامـرأتي وابـناي و ابنـتاي و الأعرابي ، فـدفـعـنا إليـه الدجاجة ، فـقـلنا له : اقـسـمـها بـيـنـنا، نـريـد بذلك أن نـضـحـك منه .ـ

قـال : لا أحـسـن القـسـمة ،فـإن رضـيـتم بـقـسـمتي قسـمت بـيـنكم .
قـلنا : فإنا نرضى بقـسمتك . ـ
فأخذ الدجاجة وقطع رأسها ثم ناولنيه ، وقال الرأس للرئيس ، ثم قطع الجناحين وقال : والجناحان للابنين ،ثم قطع الساقين فقال : الساقان للابنتين ، ثم قطع الزمكي وقال : العـجز للعجـوز ، ثم قال : الزور للزائر ، فأخذ الدجاجة بأسرها !ـ

فلما كان من الغـد قلت لامرأتي اشـوي لنا خمس دجاجات . فلما حضر الغـداء قلنا : أقـسم بيـنـنا .ـ
قال أضنكم غضـبتم من قسـمتي أمس .ـ
قلنا : لا ، لم نغـضب ، فاقـسم بيـننا .ـ
فـقال : شـفـعا أو وترا ؟
قـلنا : وترا .ـ
قـال : نعم . أنت و امرأتك ودجـاجة ثلاثة ، ورمى بدجـاجة ،
ثم قال : وابناك ودجاجة ثلاثة ، ورمى الثانية .ـ
ثم قال : وابـنتاك ودجاجة ثلاثة ، ورمى الثالثة .ـ
ثم قال وأنا ودجاجتان ثلاثة . فأخذ الدجاجتين ، فرآنا ونحن ننظر إلى دجاجتية ، فقال : ما تنظرون ، لعلكم كرهتم قسمتي ؟ الوتر ما تجيء إلا هكذا .ـ
قـلنا : فاقـسـمها شـفـعا .ـ
فـقبض الخمس الدجاجات إليه ثم قال : أنت وابناك ودجاجة أربعة ، ورمى إليـنا دجاجة .ـ
والعجوز وابنتاها ودجاجة أربعة ، ورمى إليهن بدجاجة .ـ
ثم قال : وأنا و ثلاث دجاجات أربعة ، وضم إليه ثلاث دجاجات . ـ
ثم رفع رأسه إلى السـماء وقال : الحـمد لله ، أنت فهًـمتها لي !

أبو دلامة
دخل أبو دلامة علىالمهدي وعنده اسماعيل بن علي و عيسى بن موسى والعباس بن محمد وجماعة من بني هاشم.ـ
فقال له المهـدي والله لئن لم تهـج واحـدا ممن في هذا البـيت لأقطـعن لسـانك فنظر إلى القوم وتحير في أمره ، وجعل ينظر إلى كل واحد فيغـمزه بأن عليه رضاه . ـ
قال أبو دلامة ، فازددت حـيرة ـ فما رأيت أسلم لي من أن أهجـو نفسـي.ـ

ألا أبلغ لــديــك أبو دلامــة

فلسـت من الكـرام ولاكرامة

جمعت دمامة وجمعت لؤما

كـذاك اللـؤم تـتـبـعـه الدمامه

إذا لبس العمامة قلت قـردا

وخـنـزيراَ إذا نزع العمــامة