العروج إلى الله - منتدى بني عزيز الرسمي من مطير
أنت غير مسجل في منتدى بني عزيز الرسمي من مطير . للتسجيل الرجاء إضغط هنـا

آخر 10 مشاركات
موقف الشيخ هدايه بن عطيه شيخ شمل قبايل الشطر مع العتيبي والجشوش (الكاتـب : - آخر رد : - )    <->    قصيدة العقيد الشاعر عيد بن هادي الشاطري في العقيد عايض القصيّر (الكاتـب : - آخر رد : - )    <->    العقيد الفارس / عايض القصيّر من بني عبدالله من مطير (الكاتـب : - آخر رد : - )    <->    غايب عن الشعر لي مده و (الكاتـب : - آخر رد : - )    <->    ياسامعين الشعر (الكاتـب : - آخر رد : - )    <->    سلام (الكاتـب : - آخر رد : - )    <->    الفارس المشهور / عايض القصيّر من بني عبدالله من قبيلة مطير (الكاتـب : - آخر رد : - )    <->    افراح ال ماشع بمناسبة رواج ابناء محمد بن ماشع بن صعير العزيزي الشاب سلطان والشاب نواف (الكاتـب : - آخر رد : - )    <->    دول و مدن زرتها ( تقرير شامل) (الكاتـب : - آخر رد : - )    <->    مساحة لنشر تغريدات عضوية المنتدى في تويتر (الكاتـب : - آخر رد : - )    <->   

الإهداءات


العودة   منتدى بني عزيز الرسمي من مطير > الأقسام الإسلامية > الواحة الإسلامية
التسجيل المنتديات موضوع جديد تعليمات مشاركات اليوم البحث

 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع طريقة عرض الموضوع
قديم 01-25-2008, 11:18 PM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
الصورة الرمزية

الصورة الرمزية الاطيوي

البيانات
التسجيل: Oct 2007
العضوية: 57
المشاركات: 380 [+]
بمعدل : 0.06 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم:
نقاط التقييم: 10
الإتصالات
الحالة:
الاطيوي غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : الواحة الإسلامية
افتراضي العروج إلى الله

ورد في سورة السجدة (في يوم كان مقداره ألف سنة مما تعدون)، وفي سورة المعارج (في يوم كان مقداره خمسين ألف سنة) أرجو تفسير ذلك.



بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على المبعوث رحمة للعالمين، وبعد:
فأولاً: الآية في سورة المعارج هي كالتالي: "تَعْرُجُ الْمَلائِكَةُ وَالرُّوحُ إِلَيْهِ فِي يَوْمٍ كَانَ مِقْدَارُهُ خَمْسِينَ أَلْفَ سَنَةٍ" [المعارج:4].
ثانياً: الجمع بين الآيتين: للمفسرين في المراد بهاتين الآيتين أقوال متعددة، وينبني وجه الجمع بينهما بحسب القول في تفسيرهما، ولعل أقرب الأقوال -والله أعلم- أن المراد في سورة السجدة هو مقدار سير الأمر وعروجه إلى الله تعالى، وأنه في ألف سنة بحسب عدكم، ولكنه يعرج إليه تعالى في لحظة؛ لأنه على كل شيء قدير، لا يعجزه شيء في الأرض ولا في السماء. وأما المراد بآية المعارج فالذي يظهر أنه يوم القيامة، وأنه يوم عصيب طويل ستزيد الأهوال، وخير ما فُسر به القرآن السنة النبوية، ففي حديث أبي هريرة رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: "من كانت له إبل لا يؤدي حقها... فإنها تأتي يوم القيامة.. فتطؤه بأخفافها فإذا جاوزته أخراها أعيدت عليه أولاها في يوم كان مقداره خمسين ألف سنة.. الحديث).
ولكن الله تعالى برحمته يخفف هذا اليوم على المؤمن، يقول صلى الله عليه وسلم: "والذي نفسي بيده إنه ليخفف على المؤمن حتى يكون أخف عليه من صلاة مكتوبة يصليها في الدنيا".
وفي الآيتين أقوال أخرى، وأوجه للجمع كما قدمنا. والله أعلم.





د.محمد بن سريّع السريّع
عضو هيئة التدريس بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية












عرض البوم صور الاطيوي   رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع


الساعة الآن 01:31 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.4
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd

 

"جميع المشاركات المكتوبة تعبّر عن وجهة نظر صاحبها ... ولا تعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر المنتدى "

vEhdaa 1.1 by NLP ©2009