مملكـة صاحب الفخامه ( ياضيقة الصدر تكفين تكفين ،،، فكي أزارير التعب وأرحميني )

أحلامنآ وينها يا حضرة الساعـي .؟
طاحت ملامح حضورك من ليالينـا .!

لوٌك تركت ( الرضى فعيوننا واعي )
أهوَن من إنا ننام ... وما تصحينـا !


ما ادري هي أحلامنا اللي مالها داعي
ولاٌ الحزن حالف إنه مـا ( يخلينـا )

اتعب على الطيب ترى رفقته عز
ولا الردي ما فاد نفسه بيفيدك


الصاحب اللي لا لمح جيتك فز
هذا الذي لازم تعده عضيدك

اعجبتني قصة

تقول ...

كان هناك رجلآ يعمل في احدى شركات البناء سنوات طويله فبلغ به العمر
وارد ان يقدم استقالته
لكي يتفرغ لعائلته فقال : له رئيسه

سوف اقبل استقالتك : بشرط

انك تبني منزلآ اخير فقبل الرجل ببناء المنزل
واسرع في تخليص المنزل دون تركيز واتقان !
ومن ثم سلم مفاتيح المنزل الى رئيسه فبتسم رئيسه وقال : له
هذا المنزل هدية نهاية خدمتك لشركه طوال السنوات الماضيه
فصدم الرجل البناء وندم بشده
انه لم يتقن بناء منزل العمر ...
هكذا هي العباده
التي تكون على السرعه من غير اطمئنان وتركيز واتقان
فعلم اخي /
ان عبادتك في النهاية لك وليست لله
فا الله غني عن عبادة ...

توضيحـآآت . . !!






عِنْدَمَا أكَتَبَ عَنْ بَيَّتَ شِعْرِيّ .. ببالََي .. أو يعَبَرَ عَنْ نَفَّسَيتي . .
ويغَلَبَ عَلَّيها طآبَََع الحَزَن .. أو .. الضَيَّقَه ..أو الكَدَّرَ . .
أو حتى أَلِفَرح في أبيآتي آلَمَُخْتارهٌ . .
لَيْسَ آلَمََعْنًى آنِيّ اعَيَّشَ حأَلَّهٌَ مَنّ الحَزَنٌ أو الكأبهٌ أو أَلِفَرحٌ . .
بَلَّ أني أَعْجَبَت بِمَا قَرَّأت ..
أو أنَهُوْ كآنَ عالََقآآ بَيَّنَ طَيّآت ذاكرتي .. فاأحَبَّبَت أن تشاركَوْنِيّ بهٌ . .
عِنْدَمَا أرِيّد أن أعَبَرَ عَنْ نَفَّسَيتي .. أو مااعَيَّشَهٌ مَنّ حأَلَّهٌَ فْلنْ آعًٍبٌَِرٌٍ عًٍنْهٍَ هٍَنْآ . .





كَثِيرآآ مَنّ مواضَيَّعي .. هِيَ مارّّاق لي .. فاأحَبَّبَت مُشَارِكتكَمَّ بها . .
كَثِيرآآ مَنّ مأَهُوَ بمُتَنَفَّسي .. لَيْسَ لي . .
بَلَّ وَجَدَت فيهٌ .. مأَهُوَ أكَثُرَ تَعْبِيرآآ عَنْ شَخْصِيّ . .






لست هَنَّأَ .. لِكَيْ يَتَم تَقِيّمي .. أو تَقْيِيم شَخْصِيّتي . .
أنا هَنَّأَ لِكَيْ أفَرَغَ شَحَنَآت .. لَيْسَ الإ . .
أجَدَّ أني أمَلَكَ الكَثِير والٍٍكَثِير مَنّ العَطَاء .. وأني قادََر عَلَّى ذَلِك . .
فَمآ الَََّذِي يُمْنعُنِيَ .. مَنّ ذَلِك . .




لست هَنَّأَ لِكَيْ أبَحَثَ .. عَنْ نَصَّفَي الغائِب . .
أو مَنّ أجُلّ أكتسَبَّ العَدَّاء . .
أو مَنّ أجُلّ أشَقِيّ نَفَّسَيتي . .
لست هَنَّأَ .. لِكَيْ أعطَيّ .. أو أصَحَّحَ .. أو أثَبَتَ شئ . .
أنا هَنَّأَ .. لآنِيّ أشَعَرَ بأنهٌ مَكَآنِيّ . .



لَنْ أكَتَبَ عَنْ ماخَسِرَتهٌ مَنّ أجُلّ الَبِقاءََ . .
بِينٌ طيٌات المجالس الرومنسيه . .
لَنْ أكَتَبَ عَنْ مأَكْسَبَتهُ .. مُقَآبَِل ماخَسِرَت . .
بَلَّ سأكَتَبَ .. أني أحَبَّبَت هَذَا آلَمَُنْتَدًى بَكَّلّ مافيِنّي . .
لآنِيّ وَجَدَت فيهٌ آلَمَُتَنَفَّس .. وَإِلاَّخوهٌ .. والٍٍصَدَاقهٌ .. والٍٍجُنُونٌ . .
وَجَدَت فيهٌ ماآبََحَثَ عَنْهُ . .





بَطِّبَّيْعتي .. آنا آنساآنْ .. صأَمَِْتُ لَيْسَ غُرُورآآ .. ولأَثْقَلَآآ . .
بَلَّ لآنِيّ لاآجَدَّ في كَثِير مَنّ الأَحْيَآن مَجَالآآ للكَلاَم . .
لاأنكر مِزَاجِيّتي .. لَكِنّي مَعَ ذَلِك .. لاآتَعَمَّدَها . .

( هٍَمًسٌِِّهٍَ )
لآ آحٍُّبٌَِ
وٍلآ آجًِْيَدًٍ كَثٍْرٌٍ آلكَلآمً
آغًلبٌَِ مًآ يَتُِِّْمً كَتُِِّْآبٌَِتُِِّْهٍَ هٍَنْـِِّآآ
مًمًآ رٌٍآقٌٍ ليَ

ترى القليل اللي عن الناس يغنيك

.. .. .. .. .. .. .. .. .. .. .. يسوى الكثير اللي عليهم يحدك ..!!!

العبره اللي لها شهرين مكتومه
استوطنت في حشاى وخاوت عيوني .!!

لا صار ما يدري بخافيك غير انت
ترتاح لو انك عن الدرب غادي

’,
آللهم في كل دقيقة تمر على كل ميت وهو في قبره .,

أسألك أن تفتح له بابا تهب منه نسائم الجنة لا يسد أبدا . .
اللهم آمين

وٍدٍي آبُوح كل مآبخآطرٍي مكنونٌ
لكنٍ ظرُوفْ آلوٍقت تلزٍم .. سكًوتًي

مجّبورْ نضّحَكْ يا \ زمَنْ العجايبْ ~

دامْ البشَرْ صارْ [ بوجـّہ ] و [ وجهينْ ]
غصبٍ علينا نبتسِمْ \ للمصايب ~
دنيا نسايّرها على [ العسّرْ ] و [ اللينْ]
منّها بكى \ طفلٍ صغير و شايبْ ~
وياما ضحكْ منها عليها ( مجانينْ )