قصة حقيقية حصلت في ينبع لشخص معروف

للاامان هذه القصه كما كتبها عطيب ومايغيب في مكشات السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اطرح على مسامعكم الكريمه قصه وقبل القصه لابد من
توضيح للجميع مقدمه بسيطه با الون الاحمرلكي نستمتع سوي في القصه
الحياة في الباديه وبلاخص البدو الرحل تختلف عن غيرهم في العادات في بعض الامور وخاصه في الولايم.
مثل
الضيف لابد يأكل من الشواء الذبيحه قدام عينه يشوي الرجل القلب والطحل الكلوي والسحر ويعطي الضيف هذا من شدد الاهتمام لضيف
الجار عند البدو الرحل الذين لم يسكنو المدينه له مكانه غير
يسمونه قصيرنا اي القريب جداً لبيوتهم
عند مايكون عند الرجل ذبيحه ويأتي جاره ويشاركهم الكرامه قبل يمشي لابد يأخذ معه لحم ورز مرشوش بمرق لبيته احترام وتقدير للجيره
الان نبداء القصه
هذا سلمكم الله واحداً من الجماعه توضف في سابك في الجبيل الرجال من الباديه الى الجبيل وتوضف في سابك بسسب ولد خاله موضف كبير في سابك وفزع لبناخيه
المهم الرجال بعد كم سنه وبعد ماتزوج استلم بيت في الهيئه الملكيه في الجبيل
بعد ماستقر في بيته وبعد كم شهر سكن جنبه قريب مره جار له من جده يعني جداوي مثل فواد هههههههه
الرجال يعزم وينصونه ربعه وتخبرون البدو ماله صبر عن المسيار
وكل شهر يصير عند الرجال عشى مره او مرتين او ثلاث مرات
يعزم جاره شخصينً كل مايشوف موتر جاره يدق عليه الباب ويعزمه يجارعندي عشاء وتشرف بحضورك لمره الاول جاء جاره والثانيه جاء وبلا خير طنش جاره .مايفك الباب
الرجال يرسل زوجته بقدر فيه لحم ورز للجاره البيت جنب البيت الفاصل بينهم جدار ..
يقول الرجال وتجيني دوريه من المخفر..... انت مطلوب في
قسم الشرطه يقول وتوكل على الله وروح لشرطه اول مادخلت وشوف جاري جالس على الكرسي قدام الضابط يقول ونطلق لجاري اسلم عليه سلامات يجار يقول الرجال احسب جاري عليه مشكله بكفله بفزع له قال الضابط اجلس يقول وجلس
قال الضابط يفلان جارك الماثل امامك مقدم شكوى ضدك يقول فيه انك مزعجه ازعاج غير طبيعي انت وزجتك
يقول الرجال قلت افا يجار وش مسوي
قال الجداوي يابوي انت ازعجتني كل يوم تطرق الباب تقول تعش عندي يابويا انا ابغاء اخذ راحتي في بيتي ونت ازعجتني وترسل زوجتك لزوجتي برز ولحم شيفني فقير ههههههه اصلن انا وزوجتي منا كل لحم ههههههههههه
يقول قلت والان ياحضرت الضابط الحل قال لابد تكتب على نفسك عدم ازعاج جارك هههههههههه وإ نتهت القصه
اتمنا تنال اعجابكم وتقبلو تحيات ابو عطب ودمتم كما تحبون